أعظم أقوال الفاروق "عمر بن الخطاب"


لقب عمر بن الخطاب رضى الله عنه بالفاروق لتفريقه بين الحق والباطل، فقد كان من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو أحد المبشرين العشرة بالجنة.
تولى عمر بن الخطاب رضى الله عنه الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبى بكر الصديق سنة 634 ميلاديا سنة 13 هجريا، وتوسع فى الخلافة الإسلامية، حيث شملت العراق ومصر وليبيا والشام وفارس، وهو الذى أدخل القدس ضمن نطاق حكم المسلمين.
كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يتميز بعبقريته العسكرية وذكائه وحكمته فاشتهر بأقوال خلدها التاريخ ومن أشهر كلماته:
"عليكم بذكر الله, فإنه شفاء, وإياكم وذكر الناس فإنه داء".
"إذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة, فهو والله لغيرها من حق الله أشد تضييعا".
"من كثر ضحكه قلت هيبته, ومن مزح استخف به, ومن أكثر من شىء عرف به, ومن كثر كلامه كثر سقطه, ومن كثر سقطه قل حياؤه, ومن قل حياؤه قل ورعه, ومن قل ورعه مات قلبه".
وقال رضى الله عنه: "أصدق كلمة يؤمن بها كبيرنا وصغيرنا فى هذا الزمان يوم فتح بيت المقدس، نحن قوم أعزنا الله بالإسلام
فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله".
"بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر".
"لا خير فى قوم ليسوا بناصحين، ولا خير فى قوم لا يحبون الناصحين".
"أمر استبان رشده فاتبعه".
"وأمر استبان ضره فاجتنبه".
"وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله".
"أخوف ما أخاف عليكم : شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه".
"إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك".
"لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلى عنها يوم القيامة".

0 التعليقات لموضوع "أعظم أقوال الفاروق "عمر بن الخطاب" "


الابتسامات الابتسامات