‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوادث. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوادث. إظهار كافة الرسائل

فتاة يابانية تلجأ لطريقة غريبة للانتقام من صديقها بعد خيانته لها

أوردت مجلة The Daily Dot أن فتاة يابانية قررت أن تنتقم بطريقة ظريفة من صديقها لخيانته لها.

فبعد أن علمت الفتاة بخيانة صديقها جمعت كل أجهزة الذكية من هواتف وحواسيب التي اقتناها من شركة أبل، وألقت بها في حوض معبأ بالماء في غرفة الحمام.

ثم نشرت الفتاة صورا لخطوتها اليائسة هذه في مدونتها على موقع التويتر مستفسرة من قراء مدونتها، فيما إذا كانت هي على حق، أم أن تلك الخطوة تعتبر جزاء بالغ القسوة.

تظهر الصور التي نشرتها الفتاة جميع تلك الأجهزة الغالية التي تعرضت للإغراق، وهي عشرة أجهزة من الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية.

أردنية تصل لوظيفة أحلامها بـ"القوة"

بذلت الأردنية نينا مفلح قصارى جهدها لتصل إلى وظيفة أحلامها في شركة "Airbnb" السياحية، وبعد محاولات عدة باءت بالفشل قامت الشابة بخطوة جريئة لفتت بها مدير عام الشركة الذي قام بدوره بتوظيفها دون تردد.
وتعيش مفلح في سان فرانسيسكو منذ عام، حاولت خلاله التواصل مع الشركة عبر البريد الإلكتروني العديد من المرات، ولم يحالفها الحظ أبدا، فقررت الفتاة أن ترقى ببحثها عن الوظيفة بعمل سيرة ذاتية احترافية عبرت من خلالها عن روح الشركة.

المميز بالسيرة الوظيفية أنها لم تركز على خبراتها السابقة، التي قد تتشابه مع أشخاص كثيرين قد يتقدمون لنفس الوظيفة، بل قدمت تقريرا شاملا أوضحت فيه معرفتها بمجال السياحة، وشمل التقرير كل ما يمكن للشركة فعله مستقبلا كي تتفوق على منافسيها.

ووضعت مفلح في تقريرها معلومات سياحية مختصة بالشرق الأوسط مستفيدة من أصولها العربية، كي تنشر خدمات الشركة في جميع أنحاء العالم، وشرحت للشركة من أين يمكن أن تبدأ في الترويج لخدمتها.

وقالت مفلح لموقع بيزنيس إنسايدر "ظننت أني فعلت كل شيء في سبيل الحصول على الوظيفة، وكررت ما فعلته أول مرة كثيرا، لكني وجدت الحل حين جربت فعل شيء مختلف وجديد ومبدع".

وكانت مفلح قد وصلت إلى مرحلة اليأس لكثرة المحاولات، إلا أن أختها شجعتها لتكمل السعي في سبيل الوصول إلى حلمها".

ولفت تقرير مفلح العديد من الأشخاص داخل وخارج الشركة، أهمهم كان مدير عام الشركة الذي قدم لها عرضا لتوظيفها، وقامت أيضا الملكة نور الحسين بنشر تقرير مفلح على موقع تويتر وكتبت معلقة "فخورة جدا بالإبداع الذي أظهرته فتاة طموحة من الأردن"، ووجهت تعليقها للشركة قائلة "ستفقدون الكثير إذا لم تقوموا بتوظيفها".

باكستان «نمر آسيوي» جديد... بدعم صيني

دشّن الرئيس الصيني شي جين بينغ في باكستان يوم أمس مشروع "الممر الاقتصادي الباكستاني - الصيني" البالغة قيمته 46 مليار دولار لربط الحليفين القديمين، بما يتجاوز بكثير حجم الانفاق الأميركي في باكستان، ويؤشر على تنامي النفوذ الصيني في آسيا بالتوازي مع تقدم المشاريع المرتبطة بـ«طريق الحرير الجديدة» البرية والبحرية، والتي من شأنها أن تنشئ «حزاماً اقتصادياً» محوره الصين، يمتد من شرق آسيا إلى أوروبا، مروراً بوسط آسيا وأفريقيا.

ويشمل المشروع المذكور إنشاء شبكة طرق وسكك حديدية وأنابيب بطول يبلغ حوالى 3000 كليومتر بين ميناء جوادر الباكستاني على بحر العرب وإقليم شينجيانغ في غرب الصين. وستوفر مشاريع البنية التحتية الضخمة مدخلاً مباشراً للصين إلى المحيط الهندي وما وراءه.
وقال وزير التخطيط والتنمية الباكستاني إحسان إقبال إن العلاقات الباكستانية - الصينية تطورت إلى شراكة اقتصادية استراتيجية، قائلاً إن بلاده ستصبح "النمر الآسيوي" في أقصر وقت ممكن من خلال دعم الصين لها. وأوضح إقبال أن 37 ملياراً من القيمة الإجمالية للمشروع سيتم تخصيصها لسلسلة من المشاريع الاستثمارية في مجال الطاقة المتجددة، أي طاقة الرياح والطاقة الشمسية والكهرومائية، مضيفاً أن كافة المشروعات سيتم تنفيذها بالتعاون بين القطاعين العام والخاص في البلدين، وبدون أي قروض، وأنها ستكون مفتوحة لكافة المستثمرين الأجانب. ويقول مسؤولون إن مشاريع للطاقة تبلغ قيمتها 15 مليار دولار ستدخل حيز التنفيذ بحلول عام 2017، لتضيف 10 آلاف و400 ميغاوات من الطاقة إلى شبكة باكستان القومية. ومن المقرر كذلك إطلاق مشاريع لإنتاج كابلات ألياف بصرية بين البلدين تبلغ قيمتها 44 مليون دولار.
ورأى رئيس لجنة الدفاع في البرلمان الباكستاني، مشاهد حسين سيد، أن المشروع يعكس تحولاً في مركز ثقل القوة الاقتصادية من دول الغرب إلى الصين، قائلاً إن "باكستان (باتت) ذات أهمية محورية بالنسبة إلى الصين الآن". وسيسير الممر عبر إقليم بلوخستان الباكستاني الفقير، الذي يعاني منذ فترة طويلة من تمرد انفصالي إسلامي وعصابات إجرامية. وكان الجيش الباكستاني قد وعد بأن سحق التمرد وتأمين العمال الصينيين سيمثلان الأولية بالنسبة إليه. ومن المتوقع أن يناقش الرئيس الصيني خلال محادثاته مع رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف التعاون الأمني مع باكستان، وتحديداً مخاوف الصين من اتصال الانفصاليين الاسلاميين في منطقة شينجيانغ بالإسلاميين الباكستانيين. وقال «شي» في تصريح إلى وسائل الإعلام الباكستانية إن "تعاون (الصين وباكستان) في مجالَي الأمن والاقتصاد يعزز كلاهما الآخر، ولا بد من تقدمهما معاً في وقت واحد".

من أين أتت كذبة أول أبريل/نيسان ؟؟؟

هل تعلم ما هي أصول كذبة أبريل؟ الأصول غير معروفة بالضبط ، في العصور القديمة كان الاحتفال بالعام الجديد يتم في الأول من أبريل (بداية الربيع).. ولكن في عام 1582 تم تغيير رأس السنة الميلادية إلى الأول من يناير.. ولكن لم يعلم الجميع بذلك، فمن استمر بالاحتفال في الأول من أبريل كان يعرف باسم "كاذب أبريل"!
وبريطانيا لم تطبق التقويم الجديد إلا في عام 1752.. ولكنهم كانوا يحتفلون بكذبة أبريل قبل ذلك بكثير.
الأول من أبريل مرتبط بتساوي الليل والنهار وبداية الربيع.. وهو أيضا اليوم الذي احتفل فيه الايرانيون بالنيروز والمصريون بشم النسيم والرومان بمهرجان الهلاريا، ويحتفل الهندوس بمهرجان الهولي، واليهود بعيد المساخر.
ولعل أبرز كذبات أبريل هي تلك المرتبطة بالشركات الكبرى ووسائل الإعلام ففي عام 1940.. أعلن تقرير صادر عن معهد فرانكلين أن نهاية العالم ستكون في اليوم التالي، وكان هدفهم الترويج لمحاضرة ينظمونها!
في عام 1957.. بثت bbc تقريرا عن أشجار السباغيتي في سويسرا.. وفي عام 1998 أعلن برغر كينغ عن إطلاق برغر اليد اليسرى والمصممة خصيصا لـ32 مليون أميركي يستخدمون أيديهم اليسرى ومن بينهم أنا.
والأهم من ذلك، برنامج أورسون ويلس والذي كان يثير الذعر في أوساط مستمعي الإذاعة وخصوصا حينما تحدث عن الكائنات المريخية التي تغزو الأرض، بث في الأول من أبريل.
كذبة أبريل تعود لأكتوبر 1938... ومصدرها الغرب!

معلومات : أغرب القوانين في العالم

كيف استولي اليهود على إقتصاد العالم

العديد من العرب والمسلمين حول العالم يتحدثون عن سيطرة اليهود على اقتصاد العالم وتحكمهم في سياسات الدول الكبرى سواء كان هذا الحديث عن واقع فعلي بالأدلة، أو مجرد نظريات للمؤامرة من أجل تبرير هزيمة العرب والمسلمين في أيامنا الحالية.

السؤال هنا، هل يتحكم اليهود في اقتصاد العالم بالفعل؟ وما هي طبيعة هذه السيطرة؟

عائلة روتشيلد

هي أغنى عائلة عرفها التاريخ البشري. هذه العائلة تملك بمفردها نصف ثروات العالم.

يقدر خبراء المال ثروة هذه العائلة بمقدار تريليون دولار، وإذا علمنا أن ميزانية جميع دول العالم لعام 2013م بلغ قرابة 73 تريليون دولار أمريكي طبقًا لتقرير الأمم المتحدة، فإن هذه العائلة تملك ثروة هائلة بالفعل، وهي أكبر.

عديد من التقارير تشير إلى أن إجمالي ثروة هذه العائلة أكبر من ذلك بكثير، وأنها تصل إلى قرابة 500 تريليون دولار، أي ما يعادل حوالي 7 أضعاف إجمالي موازنات جميع دول العالم.

تنبع جذور هذه العائلة من (ماير أمشيل روتشيلد)، وهو يهودي من مواليد مدينة فرانكفورت الألمانية، والابن الرابع لتاجر الصرافة أمشيل موسى روتشيلد من بين 8 أولاد.

تمكن ماير روتشيلد من بناء إمبراطورية مصرفية دولية ضخمة في فترة الستينيات من القرن الثامن عشر. فعبر أبنائه الخمسة توسعت أعمال ماير روتشيلد المصرفية عبر العالم، ليتم توريث هذه الإمبراطورية الضخمة والتوسعية لجيل بعد جيل.

تمركز كل ابن من أبناء روتشيلد الخمسة في واحدة من المراكز المالية الأوروبية الكبرى، فرانكفورت الألمانية ولندن الإنجليزية ونابولي الإيطالية وفيينا النمساوية وباريس الفرنسية. ومع حلول القرن التاسع عشر وصلت عائلة روتشيلد إلى قمة قوتها وعلوها، وأصبحت أبرز عائلة في مجتمع المال والبنوك العالمي.

الغريب في الأمر أنه لا يوجد أي ذكر لهذه العائلة في قائمة مجلة فوربس الأمريكية الشهيرة لأغنى 500 شخصية في العالم، رغم أن هذه العائلة هي الأغنى حاليًا وعلى مر التاريخ. السبب في ذلك يرجع إلى أن ثروة روتشيلد تم توزيعها على مئات الورثة عبر ثلاثة قرون من الزمن؛ مما أضعف من قيمة الثروة الشخصية لكل فرد من أفرادها على حدة.

تقول نظريات المؤامرة التي تدور حول هذه العائلة إن حادثتي اغتيال الرئيسين الأمريكيين جون كينيدي وأبراهام لينكولن تمت بإيعاز من هذه العائلة، بسبب نية هذين الرئيسين تأميم بنك الاحتياطي الفيدرالي عن طريق إصدار أصول خزانة مدعومة للعملات. حيث إن هذه العائلة تملك حصة كبيرة من الاحتياطي الفيدرالي للولايات المتحدة، بالإضافة لحصص ليست بالقليلة في البنوك المركزية للدول الأوروبية المتقدمة.

تأثير العائلة في مجرى التاريخ

نتيجة لعبقرية هذه العائلة في مجال المال والأعمال، ونتيجة لما وصلوا إليه من ثروة ونفوذ، فقد كان لأفرادها دور رئيسي في التأثير على بعض أحداث التاريخ من أجل الاستفادة بتحقيق المزيد من الثروة والنفوذ والقوة.

1- الحروب النابليونية

من بين هذه الأحداث كان دعمهم المالي الضخم للقوات البريطانية أثناء فترة الحروب النابوليونية.

ناثان ماير روتشيلد لم يتدخل في البداية في الحروب النابليونية التي وقعت في الفترة بين 1803 – 1815م، لكن في عام 1813م رأى ناثان أن هذه الحروب تمثل تهديدًا على أعماله؛ فقام بأخذ خطوة تجاه وقف توسع الإمبراطورية الفرنسية في أوروبا.

قام ناثان بإرسال شحنات من المعادن الثمينة إلى القوات التابعة لدوق ويلنغتون المتمركزة في جميع أنحاء القارة الأوروبية بلغت قيمتها 10 مليون دولار أمريكي (يكافئ 900 مليون دولار في الوقت الحالي)، مما ساهم في هزيمة الجيوش الفرنسية حتى قيل إن ناثان هو الذي هزم نابليون.

2- شراء الاقتصاد البريطاني

في واحدة من أكبر القصص الأسطورية الخاصة بعبقرية هذه الأسرة كانت تلك الخاصة بمعركة واترلو الشهيرة بين نابليون والبريطانيين.

في البداية جاءت الأخبار بأن الهزيمة على وشك أن تلحق بالجيش البريطاني في هذه المعركة، لكن أحد عملاء ناثان روتشيلد تمكن من رؤية فوز الجيوش البريطانية بعد وصول إمدادات، فقام بالتسلل إلى بريطانيا حيث قام بإخبار ناثان روتشيلد بالخبر قبل أي وسيلة إعلامية.

هنا قام ناثان ببيع كل السندات الحكومية التي يملكها في سوق لندن للأوراق المالية، فقام جميع المضاربين بالبيع مثله؛ مما أدى لانخفاض كبير في أسعار السندات الحكومية البريطانية. وفي اللحظة الأخيرة قام ناثان بشراء كل ما أمكنه من سندات حكومية بسعرها المتدني نتيجة عمليات البيع الجماعية، لتأتي الأخبار بانتصار بريطانيا في معركة واترلو وترتفع معها قيمة الأسهم لأرقام خيالية.

3- قناة السويس

ما لا يعرفه الكثيرون هو أن عائلة روتشيلد ساهمت في بناء وامتلاك قناة السويس.

عائلة روتشيلد كانت هي الداعم والمؤثر الرئيسي على الحكومة البريطانية من أجل اتخاذها قرار شراء أسهم في قناة السويس.

وقد تسبب هذا القرار في حدوث جدل كبير في بريطانيا، وذلك لأن رئيس الوزراء البريطاني اتخذ قرار الشراء منفردًا دون الرجوع للبرلمان.

4- استقلال البرازيل

في العشرينيات من القرن التاسع عشر كانت البرازيل تسعى للاستقلال عن البرتغال، في وقت تعددت فيه المعارك بين الطرفين. في النهاية وافقت البرتغال على استقلال البرازيل شريطة أن تقوم بدفع تعويض تبلغ قيمته 2 مليون جنيه إسترليني كرسوم للحكومة البرتغالية.

قام ناثان روتشيلد بتمويل قيمة الرسوم هذه، خصوصًا مع وجود اتفاقية أخرى تقضي أن البرازيل هي التي تتحمل الديون الخاصة بالحكومة البرتغالية لصالح ناثان روتشيلد. وبالطبع مثل هذا الاتفاق فائدة كبيرة لعائلة روتشيلد التي استفادت من قيمة الفوائد على هذه الديون.

روتشيلد والصهيونية

عائلة روتشيلد ليس لها رأي موحد تجاه الصهيونية. فعلى الرغم من أن العديد من أفراد العائلة كانوا من الداعمين للحركة الصهيونية وأهدافها، إلا أن آخرين كانوا معارضين لقيام دولة يهودية.

اللورد فيكتور روتشيلد على سبيل المثال كان من معارضي مساعدة اللاجئين اليهود الهاربين من المحرقة النازية. لكن البارون والتر روتشيلد كان هو المبعوث الذي قدمت إليه الحكومة البريطانية وعد بلفور الخاص بإنشاء وطن خاص لليهود في فلسطين.

جيمس يعقوب روتشيلد والذي كان من أكبر الداعمين للوطن الإسرائيلي، تولى إدارة بنك العائلة عام 1868م ليقوم بمنح 500 ألف فرنك سويسري سنويًّا للاتحاد الإسرائيلي العالمي نيابةً عن اليهود الشرقيين. والد جيمس كان هو راعي أول مستوطنة يهودية في فلسطين. كما قام جيمس روتشيلد بشراء أراضي من أمراء الدولة العثمانية في المنطقة التابعة لفلسطين المحتلة حاليًا، حيث تمكن من الاستحواذ على أكثر من 125 ألف فدان.

عائلة روتشيلد لعب دورًا رئيسيًّا في تمويل البنية التحتية للدولة الصهيونية، حيث قام جيمس روتشيلد بتمويل بناء مبنى الكنيست الإسرائيلي وتقديمه هدية للدولة الصهيونية. وخارج غرفة الرئيس تم عرض رسالة بعثتها إحدى سيدات عائلة روتشيلد إلى رئيس الوزراء السابق شيمون بيريز، والتي قامت فيها بالتبرع لإقامة مبنى جديد للمحكمة العليا.

سيطرة اليهود على الإعلام

عرف اليهود من وقت كبير سابق أن السيطرة على الإعلام ستعطيهم مجالًا واسعًا لعملية “غسيل مخ” للعقول البشرية، تؤدي إلى قلب الحقائق في أذهان الناس، وطبع الصورة التي يريدونها فقط في العقول.

ففي دراسة للأستاذ زياد أبو غنيمة أوضح فيها أن اليهود وضعوا عددًا من القواعد الخاصة التي يستطيعون عبرها التحكم في عقول الناس إعلاميًّا. فيجب أن يكون أي نوع من أنواع النشر في العالم تحت سيطرة اليهود بشكل أو بآخر، وعدم ترك الفرصة لأعداء اليهود من توفير وسائل إعلامي يعبرون فيها عن رأيهم بأريحية مطلقة. كذلك فقد عمد اليهود إلى محاولة السيطرة على جميع وكالات الأنباء الكبرى حتى يتمكنوا من تمرير ومنع الأخبار حسب هواهم. كل هذه الأمور نجدها بوضوح في المؤسسات الإعلامية في الولايات المتحدة وأوروبا، حيث لا تجد وسيلة إعلامية مرئية أو إذاعية أو مقروءة إلا ويوجد بها يهود في مراكز قيادية متقدمة.

فوكس نيوز وأيه بي سي نيوز وسي إن إن، وغالبية شركات إنتاج الأفلام في هوليوود، وصحف الواشنطن بوست ونيويورك تايمز، مرورًا ببي بي سي البريطانية والقنوات التليفزيونية الفرنسية والألمانية وغيرها، كل هذه الوسائل الإعلامية تجد فيها يهودًا متحكمين، سواء في مراكز إدارية أو فنية.

وكالة أنباء رويترز مؤسسها هو جوليوس باول رويتر الألماني اليهودي. وكالة الأنباء الفرنسية كانت تسمى سابقًا وكالة أنباء هافاس نسبة إلى أحد مؤسسيها اليهود.

الصحفي وولتز بليتزر في سي إن إن، وبربارا وولتزر في أيه بي سي نيوز، ويوجين ماير وكاثرين غراهام في الواشنطن بوست، وهنري غرونوالد في مجلة التايم، وجوزيف ليلفيلد وماكس فرانكل في نيويورك تايمز، ووارين هنري فيليب في وول ستريت جورنال، وسيمون رامو في لوس أنجلوس تايمز، والقائمة تطول ولا تنتهي.

تملك العائلة اليهودية الأمريكية (آرثر ساليزبرغر) صحيفة نيويورك تايمز.

تملك العائلة اليهودية (كاثرين غراهام ماير) صحيفة واشنطن بوست.

كما يترأسون قنوات سي بي إس الأمريكية، ودار النشر الشهيرة سايمون آند شوستر، ومجموعة إن بي سي الأمريكية، ومجموعة ديزني، ومجموعة آي أند آي التي تضم قنوات مثل هيستوري شانل ولايف تايم، ومجموعة قنوات سوني الترفيهي، وشبكة قنوات أيه بي سي وغيرها.

تجارة السلاح

خارج دولة الكيان الصهيوني قليلًا ما نجد يهودي يملك شركة سلاح عالمية، المثال البارز على ذلك هو شركة كولت الشهيرة لصناعة المسدسات، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية، تملكها حاليًا مجموعة زيلخا للاستثمار التابعة لأسرة زيلخا اليهودية، ويترأس الشركة دونالد زيلخا. أيضًا شركة سيغ ساور الألمانية لصناعة الأسلحة يترأسها اليهودي رون كوهين.

داخل دولة الكيان الصهيوني توجد العديد من الشركات التي تقوم بإنتاج وتصدير العديد من الأسلحة. عدد من هذه الأسلحة يملك شهرة واسعة حول العالم مثل (Uzi submachine gun) الذي يعتبر أشهر مدفع رشاش في العالم.عدد من البنادق الإسرائيلية الشهيرة تتمثل في بندقية الجليل والنقب وتافور.

تصنع إسرائيل أيضًا عددًا من الأسلحة لاستخدامها الداخلي، مثل الدبابات والمدافع والصواريخ جو- أرض.

شركات الغذاء

من بين أبرز شركات الغذاء العالمية التي يديرها اليهود يوجد سلسلة مطاعم ماكدونالدز الشهيرة للأطعمة السريعة التي يتولى فيها اليهودي جاك فرينبيرغ منصب المدير التنفيذي. جاك هو الرئيس الشرفي للغرفة التجارية الأمريكية الإسرائيلية.

اليهودي الأمريكي هاوارد شولتز هو المدير التنفيذي ورئيس سلسلة محلات ستاربكس الشهيرة المنتشرة في جميع أنحاء العالم.

نجح اليهود في استقطاب عدد من الشركات العالمية لدعم دولة الكيان الصهيوني والاستثمار بها. من هذه الشركات توجد شركة كوكاكولا للمشروبات الغازية الداعمة القوية لدولة الكيان الصهيوني منذ عام 1966م. في عام 1997م كرمت البعثة الاقتصادية الإسرائيلية شركة كوكاكولا تقديرًا لدعمها المستمر طوال 30 عامًا. شركة كوكاكولا تقوم برعاية جائزة سنوية للغرفة التجارية الأمريكية الإسرائيلية، هذه الجائزة ذهبت عام 2009م للوبي الصهيوني لضغطه على مجلس الشيوخ من أجل رفض قرار أممي بوقف إطلاق النار على قطاع غزة.

شركة نستله السويسرية للصناعات الغذائية تملك ما نسبته 50,1% من أسهم شركة أوسيم الإسرائيلية للصناعات الغذائية. شركة نستله تقوم باستثمار مبلغ مليون دولار من أجل أعمال البحث والتطوير في الشركة الإسرائيلية.

شركات الإلكترونيات والبرمجيات

اليهودي الأمريكي أندرو غروف هو مؤسس شركة أنتل الشهيرة للإلكترونيات.

اليهودي الأمريكي لاري إليسون هو مدير ومؤسس شركة أوراكل للبرمجيات.

اليهودي الأمريكي مايكل ديل هو مؤسس والمدير التنفيذي لشركة ديل لإنتاج الحواسيب المحمولة.

اليهودي الأمريكي سيرجي برين هو المؤسس المشترك لشركة جوجل الشهيرة.

شركات أخرى

اليهودي تشارليز لازاروس هو مؤسس شركة (تويز أر أس) للعب الأطفال.

اليهودي الألماني ليفي شتراوس هو مؤسس شركة (ليفيز) الشهيرة للملابس.

اليهودي الأمريكي كالفن كلاين هو مؤسس شركة كالفن كلاين الشهيرة للأزياء.

اليهودي سيدني جوزيف غولد هو مؤسس (غولد جيم).

كيفية الرد على المواضيع في المقابلات للحصول على وظيفة

أشارت مجلة "فوربس" إلى مجموعة من أغرب الأسئلة التي تم طرحها على الأشخاص المتقدمين للالتحاق ببعض الوظائف مع توضيح طريقة الرد عليها، وذلك من خلال الاستعانة بموقع "جلاس دور" الذي قام بفحص نحو 250 ألف تقرير واقعي لمقابلات العمل تم نشرها في العام الماضي.

أغني نساء العالم في هذا العام

نجحت مجموعة من النساء في الدخول إلى قائمة مجلس "فوربس" لأثرى أثرياء العالم، وبلغ عددهن هذه السنة 195 امرأة .

وسجلت ثروات النساء هذه السنة ارتفاعاً، حتى ان اثنتين كانتا من ضمن أول 10 أثرياء بالعالم وحلّتا في المركزين الثامن والعاشر.

أما أثرى نساء العالم في العام 2015 هن على التوالي:

1 ـ  وريثة سلسلة متاجر وال مارت الأميركية كريستي والتون وثروتها هذه السنة 41.7 مليار دولار، بعدما كانت 36.7 مليار دولار في الـ2014.

2 ـ  وريثة شركة "لوريال" الفرنسية ليليان بيتانكور وثروتها هذه السنة 40.1 مليار دولار.

3 ـ ابنة مؤسس "وال مارت" الأميركية أليس والتون وثروتها 39.4 مليار دولار.

4 ـ ابنة مؤسس شركة شوكولا "مارس" الأميركية جاكلين مارس وثروتها 26.6 مليار دولار.

5 ـ أرملة مالك شركة نوتيلا الإيطالية ماريا فراكا وثروتها 23.4 مليار دولار.

6 ـأرملة مؤسس شركة "آبل" الأميركية لورين باول جوبز وثروتها 19.5 مليار دولار.

7 ـ الأميركية آن كوكس تشامبرز (17 مليار دولار).

8 ـ الأميركية سوزان كلاتن (16.8 مليار دولار).

9 ـ الألمانية جوانا كواندت (13.9 مليار دولار).

10 ـ التشيلية إيريس فونتبونا (13.5 مليار دولار).